لعشاق قراءة اجمل قصص الحب الرومانسية المميزة، نعرض لكم يومياً من خلال موضوعاتنا في موقع قصص واقعية ، اجمل قصص الحب والغرام الرومانسية الجميلة وقصص الحب الحزينة المؤلمة، وقصة اليوم من قسم قصص قصيرة ، بعنوان قصة احمد وديما وما اتت به الايام عليهما، قصة حب حزينة جداً بين شاب يدعي احمد وفتاة تدعي ديما عشقا بعضهما حد الجنون، ولكن انتهت قصتهما بأصعب نهاية ممكنة، اترككم الآن مع احداث القصة المثيرة واتمني أن تنال إعجابكم .
قصة احمد وديما وما اتت به الايام عليهما
كان احمد شاب في العشرين من عمرة، وكان يتمتع بقدر كبير من الوسامة والجاذبية، وكان يقضي ساعات طويلة بإستخدام مواقع التواصل الإجتماعي، وذات يوم تعرف علي فتاة تدعي ديما، بدأ الحديث بين أحمد وديما كأصدقاء، مرت الايام سريعاً وأصبحت ديما شخصاً أساساً في يوم أحمد وحياته بالكامل، وفي يوم رجع من جامعته ودخل كعادته بإنتظار ديما للحديث معها، ولكنها غابت ذلك اليوم، جلس أحمد أمام شاشته أكثر من 3 ساعتها بانتظارها ولكنها لم تأتي، ظن أحمد أن لديها عطل في شبكة الإنترنت وذهب إلي فراشة ونام، وفي اليوم التالي كان اول ما فعله أحمد بعد أن استيقظ هو أنه دخل كعادته ليطمئن علي ديما، فإذا به يجدها تنتظرة قائلة : لقد انتظرتك كثيراً أين كنت؟ تعجب أحمد وقال لها: بل أنا من انتظرتك كثيراً البارحة ولكنك لم تظهري أبداً، فاعتذرت ديما له عن انشغالها بسبب وجود امتحانات سنوية لديها .
ومع مرور الوقت بدأ أحمد يشعر بمشاعر الاعجاب والحب تجاه ديما، ففكر أن يصارحها علي الفور، ولكن ديما فاجئته بردها البارد قائلة : أنا أحبك مثل أخي يا أحمد، قال أحمد : ولكنني يا ديما لا أحبك مثل أختي، أحبك بمعني الحب نفسه .. صممت ديما طويلاً ثم أجابته قائلة : أنا لا أريد الأرتباط بشخص تعرفت عليه عن طريق الانترنت، فسألها أحمد عن السبب فأجابت : لأني لا أؤمن بالحب بهذة الطريقة، فهو مجرد خرافة ووهم .
أصر أحمد علي حبه نحوها وأكد عليها أنه يعرف شعوره جيداً وأنه حب حقيقي وليس وهم حتي بدأت ديما تصدق كلامه بالفعل فوافقت علي الارتباط بهذة الطريقة رغم كونها خائفة جداً، تطورت العلاقه بينهما وبدأت تنتقل من الانترنت إلي الهاتف، واستمرت هذة العلاقة لمدة ستة أشهر كاملة، حتي اتفقا الاثنان أن يتقابلا وجهاً لوجه ليريا كل منهما الآخر للمرة الاولي، وبالفعل تم اللقاء وكانت ديما فتاة جميلة جداً ورقيقة أعجب بها أحمد وبشكلها من أول نظرة، وكان أحمد شاب وسيم وأنيق، وكبر الحب بين الشابين وصارا يتقابلان بكثرة .
وفي يوم اتفق احمد مع دينا علي اللقاء، وهناك فاجئها بطلبه خطبتها والتقدم لوالدها لطلب يدها، وبدل ان تطير ديما فرحاً، قابلت أحمد بالحزن والخوف وقالت لأحمد أن عائلتها من المستحيل أن تقبل به زوجاً لها لأن أهلها وعدوا ابن عمها أن يتزوجها في المستقبل القريب، وهذة كلمة شرف بالنسبة لهم لا يمكن التراجع عنها أبداً .. نزلت كلمات ديما كالصاعقة علي مسامع أحمد، وبعد تفكير في العديد من الحلول رادوتهم فكرة الهروب والزواج، ولكن ديما رفضت الفكرة تماماً .
طلبت ديما من احمد الابتعاد عنها لانه تم خطبتها من ابن عمها، وعندها فقد أحمد الامل تماماً وحاول نسيانها فسافر خارج البلاد للعمل وفي احشائة يحمل قلبه الممزق بلا حب وبلا أمل وبلا مستقبل، واصيب ديما بمرض خطير بسبب شدة حزنها ودخلت المستشفي عدة أيام، وهي تتمني كل لحظة رؤية أحمد التي تشتاق روحها إليه، وعندما سمع خطيبها خبر مرضها تركها وابتعد عنها ولم يزرها حتي مرة واحدة في المستشفي، وكان والدهما يحزنون ويندمون كثيراً بسبب رفضهم أحمد الذي يعشقها، وبعد عدة أشهر عاد أحمد من الخارج ولا يعلم بكل ما يجري فتوجه علي الفور إلي بيت دينا ليراها حتي من بعيد لأنها اشتاق لها كثيراً، وهناك رآها والدها وأخبره أنها ترقد في المستشفي مريضة بمرض خبيث .
أسرع أحمد الي المستشفي وهو يبكي، دخل غرفة ديما ولكنه وصل متأخراً، فوجد علي سريرها رسالة تقول : ” حبيبي أحمد، اعتذر لك كثيراً لاني لم استطع التحدث معك، كنت أنتظر عودتك كل يوم، وعندما دخلت المستشفي عرفت من اليوم الأول انني لن اخرج منها حية، وكنت أتمني فقط أن أراك قبل أن أموت، إن كنت تقرأ رسالتي الآن فاعلم أن كل ما أريده هو أن تواصل حياتك بدوني، وألا تحزن علي فراقي، انني احبك كثيراً، الي الوداع .. حبيبتك ديما ” .. قرأ أحمد الرسالة وقلبه يتمزق ودموعه تنهمر، أخذ يبكي حتي جفت دموعه ولكنه نفذ طلب حبيبته ديما وواصل حياته، فتزوج من فتاة أخري وانجب منها طفله وأطلق عليها اسم ديما .
ها أنا اليوم أحكي قصتي التي لم أتوقع حدوثها يوم والتي لم أضع لها فكرة بهه الطريقة التي كنت أحلم بها كل يوم على أمل أن افيق عليها ويتحقق آملي
ها أنا في ذات يوم أمشي على جانب الشارع مع إبنه عمتي في تاريخ ٢١/١/٢٠١١ وهو قبل ٧ سنوات ونصف من هذا اليوم وكنا نتبادل الاحاديث ونضحك وفي منتصف عدوتنا كانت تمشي بجانب الطريق سيارة سوداء واذا بورقه صفراء تتطاير فلهواء في البداية ضحكت واكملت طريقي وعند عودتي وجدت الورقة في نفس المكان الذي سقطت فيه واذا بالفضول ياخذني لكي التقط هذه الورقة وكان بها رقم يبدأ ب 956…. وفلاسفل توقيع أخذت الوربة وأكملت طريقة للبيت
لم أكن أمتلك هاتفا في ذلك الوقت ولكن فضولي جرني لأخذ هاتف قديم صغير وبطاقة هاتف لاختي وادخلتها وارسل رساله للرقم وكتبت فيها :((اهلين يا راعي الورقة الصفراء تذكرت صح)) ، رد (( اهلين ايوا عرفتك )) ، وبدات القصة من هنا لم يكن لي تجربة سابقة أن أحبتت شخص ، بدأت أشعر مع مرور الايام بما يسمى حب كنت أخبى هاتفي والتقط فرصة للحديث معه ، ومرت الايام وسنين حتى انتيهت من ثانوية وكانت اخر جمله كنت اتذكرها لما قال لي(( انا ترى بتزوج بعد ٥ سنوات )) كنت فرحانة كثير لان كنت متاكده انه كان يقصد بيتزوج فيني بعد مااخلص دراستي من الكلية او الجامعة وكانت اول مره يطري الزواج ولكنه ماكان موجه الكلام لي لكن انا من كلامه حسيت انه لي ، طيب نكمل القصة ، بعدها صرت احس اني تعلقت فيه اكثر من اي شي صرت احس باحساس الام التي تخاف على طفلها ويالمها قلبها اذا حدث له اي شي، ومرت الايام … ووصلتني رسالة أني قبلت في أحدى الكليات وكان هذا اول شخص اوصله الخبر ، فرح معي وشجعني وزادت فرحتي اكثر ، مرت الايام وبديت اتعلق لدرجة اني صرت اخاف من كل شي بامكانه انه يبعده عني ،وجاء اليوم الي يفاتحني فيه بموضوع الزواج وقال لي انا اريدك واريد اعيش معك بروحنا بس في مشكله بحلها وحل المشكلة واستفسر عنها المهم ، وجاء اليوم الي امه تجي فيه وتشوفني فالعرس المهم شافتني وكانت اخته هيه الوسيطه في هذا شي،كنت طايره من فرحتي وقلت الموضوع راح يتم،الى وجاء اليوم الي انصدم فيه ويقول لي امي مارضت اني اخذك وقالت انها ماراضيه عنك لو تزوجت وماراح تجي تخطبني،هنا حسيت كل شي انهار فيني حسيت بشي غريب ما اعرف الم ولا كسر ولا ايش هوه بضبط حسيت بخنقه ودموعي تنزل بديت اتخبى فمكان فالبيت ابكي فيه لاني كنت احترق الف مره فاليوم ، تمنيت اني مت ولا سمعت هالخبر، مضت ايامي وانا ااختنق قبل لاانام وادعي ربي يصبرني ، وضلينا على تواصل الى هذا اليوم، ولكن فكل مره كنت احس انه بيني وبينه حاجز كبير بدت المشاكل تزيد بينا،وبعد ماكنا كل يوم نرسل لبعض صبح وظهر وعصر ومساء صارت مسجاتنا عبارة عن صباح الخير وتصبح على خير ، كنت اجلس بالليل مع نفسي واقول ليش انا؟! ليش ياربي ولكن انا ماعرف ربي ايش مخبيء لي من خير – كنت دائما اقول لنفسي كله خير ان شاءالله واقضي يومي واريد اليوم يخلص بسرعة وماكنت انام الى ودموعي فعيني والم فضيع غصة والف وجع بقلبي … وهاذي كانت قصتي ولااعرف ويش النهاية ولهذا اليوم وانا اتالم ..تاريخ ١٨/٨/٢٠١٨ .. عسى ربي يصبرني ويكتب لي الخير .
الله يصبرك أختي، ربي يرزقك بإبن الحلال أحسن منو ويحبك أكثر منو، قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم 🙁 وعسى أن تكرهو شيئاً وهو خير لكم و عسى أن تحبو شيئاً وهو شر لكم و الله يعلم و أنتم لا تعلمون.) صدق الله العظيم.
الله يصبرك ي روحي والله ان الحب تعب
اتمنا لكل مهموم ينزال همه
ربي يصبرك ويجيب ليك لي فيه لخير بس لحب واللهي وجع مافيه شي حلو
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يصبرك ويرزقك افضل
ربي يئخذ منك شي ويعطيكي شيء افضل
ترا توفت البنيه
الله ياوفقكي بل افظال اذ كان يحبكي بايسوي المستحيل علشانك
اوووووووف
ايه والله
ايش داراكي مدري دراك انها ماتت
عندك حق
ربي يصبرك خلي الضحكة دائماً مرسومة على وجهك وتفائلي خير تجديه
هوه الكلام دا كلو صح بس انا اتوجعت كتيررر اوووي من اكتر شخص حبتو في الحياة
ربنا يصبرك بجد ماعدت اؤمن بالحب حبيت مره شخص وكنت امستعد أوقف معه بكل حاجة بس طعني من وراء ظهري وسافر من غير ماعرف وسمعت من صديقتي انو سافر اتصدمت برغم اني كلمته نفس اليوم بس ماقال لي وبنفس الشهر الي سفر اتخطبت على واحد وانا وافقت عليه وبعد بشهرين عرسي وباقي فتره شويه على عرسي بيكلمني وانا عارفه انو هو وخليت نفسي ماعرفت وبعدها بايام أهله كلمو انو عرسي قرب في البدايه ماصدقني بيحسب اني من زعلي اقول كده لين مااهله كلمو وكل يوم بيجلس يترجاني ماتزوج وانو أعطى فرصه وارفض العرس ويقولي كلام كثييير وانه سافر كرمالنا طب لو سافر كرمالنا مو على الأقل يقولي بيسافر وليه ببخبي مني ماقدرات اتحمل كلمه ورفضت عرضه وتم العرس وماعدت اكلمه وبركلي في عرسي في يوم زواجي وسافرت لعند زوجي وهو بنفس البلد الي هو موجود كنت خايفه اشوفه في مكان وبعد ايام اسمع انو امسكتهرالشرطة ورجعوه على بلده اتصدمت والله وارجع ابكى وادعي له اتذكرت كلمتي الي دعيت عليه يوما سافر وسمعت من صديقتي حسيت حالي شبه ميته اسبوع واناابكى ولااكل طعام ولااطلع من البيت تيجي صديقتي المقربه تطلعني ارفض منها ماقدرات وأتحمل انو سافر وتركني برغم انو كنت في صفه دائمآ ماكان عنده فلوس كثيير عشان العرس واهلي مااراح يوفقو اتزوج ومافي لنا بيت نعيش مع بعض غير بيت اهل الي هو بيصرف عليهم وافقت على ذلك وخليت امي تقتنع وتوقف بجانبي وابي مااراح يرضا اتزوج من غير دهب طلبت المساعدة من خالي وامي وخالاتي كلهم بصفي وراح يكفو الفلوس الباقي هم بس هو طعني وسافر كم عريس كنت ارفض عشانه حتي صديقه المقرب أتقدم لي ورفضت وبالاخير طعني وصديقه بيقولي انا اتزوجك وهو مايستاهلك بس مااوفقت جالي عريس تاني من دبي رفضت وبالاخير وافقت على واحد موجود لندن اتزوجته بس عشان يحس انو مايفرق فراقه ولحد الان متزوجه من ذاك الشخص الي هو زوجي بس ماحبه وبتقبله كصديق لا كزواج ومااستطيع اقول له لانو مايعرف قصتي أعطي له جميع حقوقه وماانقص منه شيء بس قلبي مش معه كل مايقرب ليا وينام معايا أتمني انو الزمان يرجع وماتزوجته عشان مابعرف استمعت معه احس اني بظلمه برغم انو بيموت علييا وبيعشقني وبيعمل المستحيل عشان يسعدني ولحد الان متزوجين سنه ونص وماجبت له عيال لسه تنصحوني في ايش
حرام عليك هدا زوجك الله يهديك
انتي قصتاك جمد بجد
انتي لازم تقبلي بزوجك يا اختي السعاده مراح تجيكي بيوم واحد انتي حاولي انك تقنعي نفسك لنك بتحبيه ونه هو كل شي بقلبك وقال تعالى وجعنى بينهم موده ورحمه الزوج نعمه من الله فلا تضيعي نعمت الله لا تخبري زوجك انك حبيتي من قبل وقولي انك اول حب اقنعي نفسك مدام زوجك يحبك فهاذا هواء الحب المراه حتا لو حبت لا تستطيع ان تصل الا حبها الله يوفقك يا اختي
الله يصبرڪ
نصيحا متكمليش عشان متخلفيش وتظلمي ابنك او بنتك وطظلمي معاكي زي مدخلتو بلمعروف اخرجو بلمعروف او اديلو فرص يمكن تحبي
الله يصبرك ياختي انتي متزوجة احسن شي تحولي تنسه اتحبي زوجك ليحبك انشالله بتمنى الك الفرح من ♥
انصحك تكملي حياتك لانه الحياه ماتوقف على احد وانسي الماضي وابدي بحياه جديده يا خيتي
انصحك من أخت لختهة حبي زوجك اونسي الماضي لأن مايستاهل تذكري حتى اوعيشي مع زوجك او جيبو اطفال علشان الهوكي الاطفال اوتنسي ان شاء الله.
انا عارفه انو صعب عليكى انك تنسي حبك الاول بس لازم تنسيه وبعدين ربنا دايما بيتمنلنا الاحسن لازم تقنعى نفسك انك خلاص هتنسيه عارفه فى ايه بتقول لايكلف الله نفسا الا وسعها يعني ربنا مش هيكلفك بحاجه انت مش قدها وقال ان مع العسر يسرا وقالها مرتين علشان يأكد ان هيجبرك فى يوم من الايام لو مش انهارده بكره ولو مش بكره اكيد فى يوم ما وربنا مبينساش حد احبك ف الله
استاذاء بسمة ارجوكي سعدينا انا اختك من مصر متجوزة في السودان ونفسي ارجع بلدي وجوزي بيعزبني ممعيش تمن تزكرتي وماعية عيال ارجوكم مش محتاجة غير تمن التزاكر والله ارجع بس بلدي
يااختي انا انصحك انك تحولي تحبي زوجك لاانه صار زوجاك وماينفعك احد عيشي حياتك وانسي الماضي الله يعطيك ماتتمني
هل انتي مزلتي تحبيناه لحدي ان
الله يصبرك على الماضي تبعك بس حرام عليك هدا زوجك بالاخير يعيني هو ما ًالو علاقة بكل شي صار للك حرام عليك تضلمي هيك بيروح جميل وياتي اجمل شو بدك كمان هو بيعشقك ووبيحبك بنصحك تحاولي تحبي لانو مالو ذنب بكل شي صار وبنصحه تحيكيلوا لان. ما يقتل حب الرجل للمرأة هو الكذب بنصحك تحيكيلوا واكيد أزا بيحبك راح يفهمك ويوقف جنبك على طول
كلام حلو والله
حرام عليك هدا زوجك الله يهديك انشاء الله
وانا رح احكي قصتي
وانا رح احكي قصتي انا كنت بحب شخص ومن كل قلبي كنت بموت في لدرجي كنت اذا شفتو بردان دفي واذا جوعان ساويلو اكل خاف علي من هوا وضليت حبو سني بعيدين صارت بينتنا مشاكل صار يتهرب مني واخير شي علقنا بسبب مشاكل قلي حكي ببكي صخر وماغضرت رد على لوكان بكلمي
الله يصبرك خيتوووو
ياحبيبتي الله ماينسي احد وان شاءالله تتعوضي بل احسن
الله يصبرك
قولي امين
اللهم امين
الله يرزقق بشاب تحبينه
وهو يحبك
انشاء الله
لكن هذهي القصة حزينة
الله يعوضك باحسن منه
ربنا يصبرك يارب ويجيب لك اللى احسن منه
الله يصبرك يا اختي علي هذا الأمر انا حقا حزنت من اجلك يا حبيبتي الله يعطيكي يلي بدك ياه يتوارى
الله يصبرك وانشاءالله الايام مخبيتلك اشياء وايام جميله باذن الله
اسلام وعليكم كيفكم عيد مبارك مقدامن
اللة يصبرك يا اختي انا كمان عندي مشكلة اترددت كتير قبل ما احكيها بس انا معنديش حل تاني لاني محتاجة لرايكم كتير انا طالبة في الصف الاول الثانوي أحب دراستي كثيرا واريد ان اكون مهندسة في المستقبل فلكل منا حلم يريد أن يحققة دراستي ماشية كويسة وأنا كمان متفوقة فيها كتير المهم إنة أهلي زي ناس كتير عايزين يجوزوني بس المشكلة إنة أنا مش موافقة وبعدين انا مش بفكر إني أرتبط او اني اعمل علاقة دلوقتي انا كل اللي بفكر فية هو دراستي وبس ومعنديش إستعداد إني ضحي بحلمي ومستقبلي علشان أي حد بس انا مش لأية حل لمشكلتي وكمان انا اهلي مبيتفاهموش معايا ولا بيسمعوا رائي وكمان الشخص اللي هما عيزني اتجوزوا مش متعلم وانا مبحبوش فياريت لو حد عندة حل يساعدني يقلهولي بسرعة واكون ممنونالة كتير
أتمسكي بحلمك وأوعي تتخلي عنه مهما كان التمن وحاولي تقنعيهم انك لسه صغيره وأنك متفوقه في الدراسه وممكن لو هم سعدوكي تتدخلي كلية الهندسة ال نفسك فيها ويجيلك عريس احسن وممكن برده تحاولي تقعدي مع الشخص ال هم عاوزينك تتجوزيه وتحكيله حكايتك وتخليه يساعدك وربنا يوفقك ياارب ويسعدك يا قلبي وتحققي ال بتتمنيه
ثقي بنفسك وكوني قويه واعلمي الي تبحثين عليه تعيشي يومك وكأنه الاول والاخير وعندي اهلك من اجل سعادتك اخوك من اليمن عدن الاسم جوزيف الهاشمي النماوي اوك خيتو يلا يسعددككك خالق الكوؤووووون .خيتووؤوووؤه
ليكي عمري تمسكي بحلمك واوعك تتخلي عن دراستك وحلم حطي هدف بين عيونك ولاتنظري لغير هدفك حدا لوكانو هنن اهلك مستقبلك وحلمك وهدفك اهم منهم كلهم
ربنا يصبرك ياارب بس أنا بمر بنفس الحب ده ومستنيه اخلص الجامعه عشان يقدر يتقدملي خايفه تكون نهايتي زي كده وأنا مش ههحمل لاني حبيتيو اكتر من نفسي
ربنا يصبرك ياارب بس أنا بمر بنفس الحب ده ومستنيه اخلص الجامعه عشان يقدر يتقدملي خايفه تكون نهايتي زي كده وأنا مش ههحمل لاني بحبو اكتر من نفسي
وبهل تاريخ شو صار بعدين
عنجد قصتك مؤلمة بس الشغلة بدها صبر يمكن الله رايدلك الخير وبكرا انشاءالله بيجي احسن منو بس اتفائلي وعيشي حياتك ونسي اتناسي الله يصبرك
الله يصبرك يا اختي وان شاء الله خير
تذكري دايما و ان مع العسر يسرا و الله يصبرك❤
الله ياوفقكي بل افظال اذ كان يحبكي بايسوي المستحيل علشانك
ان شاء الله ربي يصبرك خبريني شو صار بعد ٤ سنوات من هداك اليوم
هل انتي مزلتي لدي ان تحبيه ام تزوجتي
الله يصبرك
اختي هادا عام 2021 كيف هي نهايتك متشوقة اعرف اتمنى تكوني فيها سعيدة
.
الله يصبرك ونشالله الله يرزقك بابن الحلال ولا تزعلي ما يبقى
اخر شب بالعالم
ربنا يصبرك يارب ادعى ربك وربك مخبى ليك شخص احسن منو ❤❤
ربنا يصبرك ادعى ربك وربك مخبى ليك الشخص الاحسن والمناسب ❤❤
ربنا يصبرك ويعوضك الا حسن
انشاء الله ربي راح يعوضك شخص بيكون احسن منه
الله يصبرڪ
عن نفس الوجع ال في قلبي مع الفرق بدل الام الاب
قصه جميله
امين ياربي
الله يصيرش ياحبيبت قلبي ♡♡♡♡♡
انا شاب وقعلي نفس قصتك هذه ولا حد الان منكسر ومتالم الحياه تغيرت بعد الي صار الله يصبرنا جميعن
لسي بتتوجعي
امين يارب
روعة.
ربنا يعوضك
الله يصبرك
أعطي فرصة لزوجك حتى تحبيه لأنو التفكير فشخص ثاني غيرو حرام وخيانة.الله يسخرلك اللي فيه الخير
الله يصبرك خيتوووو
ربنا معاكو وتلقو الشخص المناسب واصعب حاجه انك تنجرح ممكن ف الوقت ده روحك تطلع صعب جدا
الله يهديك
احكي لكم قصه الشاب اليتيم والبنت المغروره قصه حب واقعيه اخرها مأساه وفراق عاشها الاثنان قصه تبكي من يقراءها
كان الشاب اليتيم في السابعه من عمره وكان شابآ جميلآ توفت امه وهو في السابعه من عمره وكان يعيش في الريف وكان ڵـهٍ اخت من امه فقط عمرها اربعه اعوام عاشا بعد موت امهما في عذاب فاقدين حنان الام وكانأ يعيشان مع جدتهم فربتهم جدتهم وبعد عام او اقل من موت امهم المتوفيه قام ابوهم بالزواج من امراءه في عمره وكان الاولاد حزينين بموت امهم فقررو يجربوا العيش بجانب ابوهم وخالتهم ولاكن لم يجدوا تلك الحنان حنان الام فوجدو وكأن الدنيا تغيرت في وجيههم لم تكن الخاله مثل الام فقرروا الرجوع مع جدتهم وكانها امهم البديله لتربيتهم وكانت جدتهم تعيش في بيت ابنها الاصغر وعاشأ معآ وحياتهم ماشيه ولاكن لم تكتمل الحياه مع اليتيمين تعب وشقاء وقساوه الدنيا تتعبهم فكبرا اليتيمين وكان عمر الولد اثناء عشر عام والبنت عمرها مايقارب السبعه الاعوام وكان الشاب اليتيم له اولاد عم وبنات عم فعاشأ معآ وكان يلعبون ويمرحون وكان الشاب يحب بنت عمه لن اذكر اسمعها وكان الشاب يحبها ويلعبون معآ وكانأ يتقاسمان كل شي بينهما وكان عمر الفتاه بعمر الشاب كانأ يسرحون معآ ويمشون معآ وكان يرعون الاغنام معآ ويحكي لـٍهآ هل تحبيني وكان جوابها من تحب يافلان ومن ستتزوج وكان يرد عليها فلانه وفلانه لان الشاب كان يخجل ولم يستطع ان يتجرأ معها بالكلام وذات يوم سالها الشاب من تحبين فقالت انت نعم احبك وكان الشاب يطير من الفرح ويضحك ويخجل وعادوا من رعي الاغنام وعندما يعودون يلعبون مع ابناء القريه وكانت ام الفتاه تمنعاها من اللعب مع الشاب وكان يلحقها حتى دارها وكان يحبوه بيت عمه ويكرههوه لجلسته مع ابنتهم فكل يوم وحبهم يزداد اكثر وسار الولد في سن المراهقه وكان يذهب لعين الماء ليشاهد تلك الفتاه الجميله التي اخذت قلبه وعقله كتب الشعر فيها وكان كلما كبرا يزداد البعد بينهم لكونهم كبار وكان الشاب يتغزل بها وكتب عده قصايد فيها فصارت الفتاه تحب الشاب وهوا يحبها ومرت الايام وكانت الفتاه تشتري من البقاله مايعجبها وتضع له عند صاحبه البقاله كانت امراءه تضع للشاب ماتشري لـٍهآ يتقاسمان الحب وهو كذالك ومرت الايام وجاء شاب من تلك القريه التي بجوارهم ليطلب من اهل الفتاه الزواج من تلك الفتاه وكان اهل الفتاه يعرفون ان الشاب يحب الفتاه وهيا تحبه وكانأ اهل الفتاه يريدون يتخلصا من الشاب اليتيم فوافقو على زواج الفتاه من تلك الشاب الذي يريد ان يحطم حاجز الحب بين الفتاه والشاب اليتيم فرفضت الفتاه الزواج وغصبها ابوها وكان يهددها بالقتل وشربت الفتاه السم لاجل لاتتزوج الشاب الذي لاتريده وسارت بين الحياه والموت والشاب اليتيم لايعلم بذالك لان البيت يبعد قليل عن بيت عمه ونقلوها للمدينه للعلاج ورجعت صحتها وكان الشاب يتلوع يتعذب ماذا يعمل وماهو الحل حتى يمنع عمه بزواجها من شخص اخر وكان له ان يكلم ابوه لجل يخطبها له وافق ابو الشاب وراح ليخطبها حاول ابو الفتاه ان يرفض ولاكن اصر الشاب وقال اخذ راي البنت فرح الشاب فوافقت الفتاه وكان عندهم يوم جميل وبعد الخطوبه كان يلتقيان لاكن من بعيد لااحد يشوفهما حتى لايعلم اهل الفتاه بذالك وبعد عام من الخطوبه حدد الشاب موعد الزواج حصل الزواج وكانت اكبر فرحه في عمره بعد حب جنوني فكان الشاب يسمعها قصائده التي كان ينظم فيها ويتغزل فيها اكتملت حياتهم بالسعاده والفرح ولاكن لم تكتمل بعد حتى النهايه وبعد عام رزقاء بمولود واسمياه نشمي وكان جميل وكانأ يحبوه حبآ شديدا ويحبون بعض وكانت تحصل مشاكل بينهم وكان يفترقون ويجتمعون ومرت سنوات وهم في مشاكل ويحلوها وتعاود المشاكل ويحلوها وكان الحب بينهم يكثر وينقص ومرت اربعه اعوام وجات للشاب فيزه لينتقل الى بلاد المهجر وكانت زوجته في بيت اهلها كان مهموم ولم يشوف زوجته وابنه لمده شهر وكان عمه يكرهه فحاول الزوج يرضي عمه ولاكن عمه يقسوا فيقسوا سافر الزوج وقلبه يتقطع اللمآ فراق وحسرات ولم يشوف زوجته وابنه مرت ثمانيه اشهور في الغربه وكان يتواصل مع زوجته بالسر ولااحد يعلم قرر الزوج العوده الى حبيبته في وطنه وكان معه هدايا لزوجته ولااهله وقلبه يحمل الفرح والحسره خايف لايرفض عمه بعودت زوجته وتوجه الى بيت عمه بعد وصوله من الغربه بيوم فكان مطلب عمه غرامه وبيت يسكن الزوج بعيد عن اهله وافق الزوج بالغرامه ولاكن لم يوفق الزوج بالسكن بعيد عن اسرته حاول الزوج ورجعت زوجته بعد عنا وهم كان يروح عند عمه ويرفضه ويعاود مرات ومرات وبعد ذلك مرت شهور وسنوات وحبهم يتزايد وكان الزوج يسافر ويشتاق لـٍهآ ولابنه وهي كذلك كان يسافر ويشغل فكره بها وباابنه الوحيد كبر ابنه ومرت سبعه اعوام بعد زواجهم وحصلت خلافات وكانت الزوجه تحب المشاكل والخلافات لكي تقنع الزوج من حبها وكان الزوج يصر على حبها ويرضيها ويدللها وحصلت مشكله وراحت الزوجه بيت اهلها تشكي وتكذب وتنوح رغم انها لم تحصل مشكله كبيره بين الزوجين وصارت الزوجه تطلب الطلاق من زوجها ولاكن لم يجب الزوج بالطلاق تناثرت الاشواق وتحطمت القلوب لكثر المشاكل تحطم قلب الزوج من عمه ابو زوجته كان يكرهه عمه وطالت الخلافات اصرت الزوجه واهلها بالطلاق ولاكن الزوج لم يستجيب فكر الزوج بأنه يخطب امراءه اخرى لعلها تزداد لوعه الزوجه وتتراجع عن كلامها فعل الزوج خطب فتاه جميله لحسب ونسب ولاكن دون جدوا الزوجه على اصرارها رغم ان الزوج كان يدلعها وينفذ طلباتها وكان يحبها وكان الجميع يحسدوهم على حبهم لبعض ولاكن الزوج كان يعاني من اسحار وجدها في بيته لايعلم من وضعها ولاكن وكل امره لله عز وجل اكمل عده اشهر وهو مكسور الخاطر يفكر ويتألم ويشتاق ولاكن يحمد الله كثير ومنتظر وقت العوده من المهجر لكي يتزوج خطيبته الجديده ولاكن لايعلم ماذا يحصل بعد ذلك متوكل على الله سبحانه وتعالى ليكمل حياته انتهت القصه ابكتني والله
ممله
انت شو اسمك
•اللّـہ̣̥ مااصعب الحب ومعاناته
الحب مفيش اجمل منو بس ع حسب الي يقدر
وانا كمان عندي قصه في عيد الفطر ابوي هداني جوال لان جوالي انكسر المهم والله وجلس معي الجوال شهرين ونزلت الانستا وكل شي في مره حساب عجبني وبعثتله قلت ان حسابك ذوق من هالكلام هاذ
ورد علي انامااراسل خاص اعتذرت منه وبعد ربع ساعه بعقلي امزح وتكلمت كلمه مني وكلمه منه وتعرفنا على بعض لين بقت علاقتنا اربع أشهر وفي يوم من الأيام نمت في غرفه المقلط..وخوي دخل شافني نايمه خذا الجوال وانا ماحطيت كلمه باسبورد كلمه سر..وده يبعث مني فيديوهات المهم والله ويفتح على الدردشات وانتو عارفين الشباب وسوالفهم .ونه فايت على الدردشات بيني وبينه..والصبح اصحى ونه يطالعني بنضرات استحقار..وماتكلم بشي ورحت لعرس صديقتي وانا مالي نفس لاني مغموته المهم وانسحب مني الجوال .وبعد شهر اتصلت ع صديقتي بمدينه ثانيه وقلت لها السالفه وقالت لي الحين اجمعكم بكالمه وعطيتها الرقم وتتصل عليه ويرد ونه يتكلم بكل برود يقول انا احبها بس الدنيا قسمه ونصيب وانا اسمع وابكي وربي اني احبه والحين عالق بذهني مايمر يوم غير افكر بيه بس الله يوفقه ويسره كل خير
كانت معكم الحويطي الاردنيه
الحب دائم عذاب لاكن لازم نتحمل لانه احنا الي حطينا انفسنا بهيك شي
بعد كل حب في ألم والله اتكلم الآن من قلب مجروح بعد كل حب في حزن ودمع
وع سبيل المثل اذا نجح هذا الحب بنجني عواقبه مدى الزمان
ربنا يعوضك
احببت هذه
الحب دا اجمل احساس بس للاسف في ناس كتير بتاجر باسم الحب
الحب دا مش بأيد حد دا ربنا هو الي بيلقي الحب في القلوب
وبجد ربنا ما يحرق قلب حد علي فراق الي بيحبه عشان الفراق صعب
مااردالا كماقال ابن رزيق البغدادي لاتعذليه فان العذل يولعه قدقلت حقاولكن ليس يسمعه
الله يكون في عونك و يعوضك
هذا حال الذنيا
هذا حال الذنيا
حبيت بنت ماناعارف كيف اخلاقهااوجمالها هذه قصتي كنت ادخل في الدردشةبلقب مستعار باسم بنت وبعدين طبعااكثرمسجاتي انشرهابالانجلش على فكرة جت احدى هذه المسجات عندلقب صادق ومشتركين اخرين المهم صادق هذا ردعلي برسالة قال فيها ممكن نكون اصدقاءوتعلمني انجلش يااستاذ اناوافقت وقلتله اني بنت والمشكلة ان صادق هذا طلع فعلا بنت المهم دردشناعالخاص كذا اسبوع باسماءناالمستعارة اخيرا تبادلناارقام الجوالات وسولفنابرسايل نصية وقررت ان اعترف للبنت هذه اني ولد بعدماشفتهاتحكي معي معظم الاوقات بصراحة كانت ذكيةجداجدا على الرغم انهاتحمل مؤهل ثانويةعامةواناعندي بكالوريوس لغةانجليزية
اخيرا صارحتها وهي ماصدقت كلامي دقت الرقم وكلمتها سمعت صوتي وانصدمت كثييرلحدانهاصكرت في وجهي وعطتني رسالة تقول فيها/كنت اظن اسمع صديقة طلعلي صوت رعد /طبعاكلامها قتلني وموت احلامي واناعطول فكرت ورديت عليها ماحبيت اخدعك وثقي اني بمسح الرقم معدبزعجك ابد ان كان صوتي خوفك فكثربنات يتمنين صوتي رفيف مرفت صابرين و..و.
وتركتلهامسج انجلش be aware from human wolves their’s hunting in sour water/المسج معناها كوني على حذر من ذئاب البشرالذين يصطادون في الماءالعكر
هي اعتذرت وكتبت كلام تتاسف وانا وافقت وقررنالحديتواصل مع الثاني طبعاقبل مانفترق كتبتلي حقيقةصفحتي بيضاءولاعمري جرحت انسان اجامل ابتسم للناس ونا كلي شقاءواحزان في اي طلب اخراواستفساريااستاذ فكرت وش اد ااخررسالة اهديهاوقلت لها with immens love you re i looove where you go good luck will be alwayse with you with my respict to you my heart a white page for you تعني احبك حبا جما اينماتذهبين اطيب الامنيات دائماتكن معك مع احترامي الشديدوقلبي لك صفحةبيضااء
هده قصة حزينة
روعة
انتي الاروع
ف الحب ماينفعك أقرب قريب ولا يفيدك علاج امهر طبيب
وجع الحب ماله تفسير ولا له علاج بس اله اصبر
واصبر من الله عساه يعين المحبين
الله يصبرك يا روحي ويصبر يا احمد علي هذا الحب الحزين
لوكان بيحبك لكن أجبر اهلو ليخدك لاتزعلي نيتك طيبه الله يبعتلك احسن
الحب شيء جميل
يا عمري الله يعينك ويصبرك صح إنه الحب مو لعبه ونسيان الشخص مو شيء سهل الله يصبرك
(انا عمانيه و ابغاء منكم تنتبهو…)❤
قصة حبي
كنت أعيش في المدينة منذ نعومة أظافري لحد عمر ال ١٦ سنة
وبعد ذلك اشترينا بيت بالجبل ،ومرت الأيام وجاء رمضان وبهذا الوقت لم أكن اصوم ولا اصلي، وفي يوم كنت اكل خيارة على البلكون وفجأة سمعت صوت شباك انفتح ورأيت فتاة محجبة بيضاء هي رأتني وتمتمت بكلام لم افهمه وأغلقت الشباك بقوة بوجهي،انصدمت بتصرفها لأنني لم افهم لماذا هي فعلت ذلك ،وانا بصراحة عندي جمال واخلاق وحوليي كتير فتيات يعشقوني وكنت مغرور بنفسي ،قلت كيف فتاة تتمتم بوجهي وتقفل الشباك وقلت لازم ارميها بحبي ،وصرت كل يوم اوقف لها بالطريق لتلمحني انظر اليها وهي كمان أصبحت تنظر البي بخجل وتمشي بصراحة كانت لعبة وأصبحت حقيقة وقعت بحبها ،اسهر على البلكون لطلوع الفجر أمام شباكها لألمحها وانتظر عودتها من المدرسه لتجدني انتظرها على سطح البنايه أصبحت شغلي الشاغل لم اعد كما كنت الأكل نسيته حياتي نسيتها أصبحت محبوبتي هي الدنيا كلها ،وهي كانت تلمس اهتمامي بها بكل لحظة تمر في يومي وليلي تعلقت بها حتى العبادة ،كان حبي لها خالي من اي غاية كنت حارسها الأمين. يتبع
هي احبتني. وكنت سعيد جدا ومرت سنة على هذا الحب الكبير بالنسبة لي والعالي على قلبي بكل لحظاته السعيدة والحزينه ،لاكن القدر لعب لعبته معي،كان لا بد لي أن اسافر الى اوروبا عند أبي وأكمل تعليمي هناك ،ولأني كنت مراهق بهذه الفترة وليس لي حيل ولا قوة حجزت وسافرت ولاكن وعدتها ارجع لأجلها مهما حصل ،ووصلت عند أبي وكنت افتعل الخلافات واشتكي بعدي عن امي وكلها تمثيل حتى ارجع لحبيبة قلبي ومهجة فؤادي وحصل ما أريد رجعت وكنت كطير يسابق الطائرة بالوصول لأراها واقول لها انا هنا جنبك ولا قوة رح تبعدني عنك ،ووصلت ارض المطار ورأيت امي يخليلي اياها تنتظرني وقالت لي سننام ببيتنا في المدينه وغدا نطلع إلى الجبل اكيد العاشق رفض وزعلت امي وطلعنا على الجبل لأراها انا جئت لأجلها ولن اضيع ثانية من أن اراها، ركضت إلى بيتها وانا أمام مدخل بنايتها رأيت جاري يكبرني بسنتين يخرج من مدخل البنايه لانه يسكن فوق بيت حبيبتي ،حبيبتي في الطابق الأول وبيت أهل الشاب فوقهم مباشرة في الطابق الثاني ،وقفت معه وقالي حمدالله على السلامه شو شايفك رجعت ؟قلت له ايه الغربه ما بتناسبني وضحكت ولمحت في جيبة قميصه الأمامية على الصدر رساله ما علقت وانا دخلت الى البنايه لأذهب إلى بيت حبيبتي لأتحجج انني أسأل عن امي ،لان امي وام حبيبتي جيران وأصحاب وكنا دائما نسهر سويٱ بحكم الجيرة،دقيت وما حدا فتح الباب وانا راجع رأيت الشاب نفسه ولاكن الرسالة ما موجودة وابتسملي ابتسامة ما بعرف كيف حسيتها خبيثة شوي، لاكن انا مبسوط ما فاضي ل هل دب أكملت طريقي لبيتنا ورايتها بالطريق راجعة إلى بيتهم تحمل خبز على رأسها لانه يوجد قرب البنايه فرنية على الحطب عادي كأي مكان جبلي ستجد فرنية اهل المنطقه يخبزون المناقيش والخبز فيها،المهم بتبع
رأيتها وكنت رح اطير من الفرح وما مصدق آمتين اكون معها لأقول كم اشتقت لها وما فعلت لأكون جنبها بهذه اللحظة ،سلمت عليي بلسانها لأنها تحمل خبز على رأسها وحكينا وقلت لها كنت عندكم وما في حدا بالبيت قالت إن امها عم تخبز ولازم هي توصل الخبز للبيت وتحضر العجين لأمها فمشيت معها لداخل بيتهم بس حسيت شي غريب استقبالها لي كان جاف بعض الشئ قلت اسألها،قلت لها الرسالة يلي اعطاكي اياها جارك وينها ،تلعثمت وحاولت تخبي قلت لها بعصبية وينها ؟واعطتني الرساله وقرئتها وبكل الم شعره قلبي ضربتها كف لانه حسيت كم انا رخيص وكم كنت طفل وشعرت بالخيانة ،وهي مسكتني وانا طالع من بيتهم وصارت تبرر ووو وانا تركتها ومشيت دخلت غرفتي وانا افكر هيدي هي يلي ناسي حالي لأجلها وتركت ابي يزعل مني وامي وحاربت الكون لأجل خاطر عيونها،وبكيت نعم بكيت ما عيب الشاب يبكي لو انجرح من اغلى الناس هو بالنهاية بشر ولحم ودم وانا كنت بهذا الوقت صغير واول مرة احب بجد واعرف معنى الحب البريئ كنت ما افكر زي هل شباب أنه اضمها أو ابوسها بعمري ما فكرت هيك كانت وهي أمامي خلص أنا راضي وكنت افكر جايي الأيام ورح وتزوجها وأخذ كل شيئ بالحلال. يتبع
وزعلت على نفسي كتير ما كنت متصور أنه حدسي يكون في محله وأنه تخوني وتنساني بثلاث اشهر معقول هل اد كنت غبي وكانت المي تجري من تحتي وانا زي الأهبل وصار شيطاني ياخذني ويجيبني،جائت عندي تبرر وتحكي لاكن انا خلص شكيت فيها وصار صعب اسامحها هيك بسهولة،وصرت اراقبها واشوفه ل جاري واقف على البلكون ويوطي رأسه وانا طلعت على السطح ورايتها اعدي على أرض البلكون مع صديقتها تحته مباشرة وتطلع فيه وتضحكله وحركات قرعة وبالصدفه كان في جيرانا عندهم صبايا وبيتهم بالطابق الأرضي وبالصدفه كنت مارر رايح للدكانه والباب مفتوح ورايتها عندهم وهو كمان كان معهم صرت الاحظ هل أشياء أمامي وكنت اموت باليوم الف موته وغيرة تنهش قلبي وأبقى كل الليل سهران النوم لا اعرفه وضعفت كتير صرت ٥٠ كيلو يا دوبك،قلت اواجهها يمكن بتحبني وسألتها وكنا ادام باب بيتي وقالت لي انها تحبه هو وانا خلص ما بدها اي علاقه فيي وتركتني ومشيت بطريقها،وصار تفكيري ملخبط قلت هي غمزتني بلأول وهي كانت تأتي مع امها تسهر عنا ببيتنا والمحلي بالنظرات وتهديني الأغنيات وتكتب كلمات فيها حب وغرام وانا وقعت وما حدا سمى عليي،وقررت انساها بس كيف اصبحت انزل للمدينه بلأيام لكي ابعد عنها حاولت اعمل علاقه حب لأنسى واحبتني فتاة اسمها كأسم حبيبتي وطلعت معي على الجبل انا اقنعتها بصراحة عشان نشوفها حبيبتي وتندم وتغار أصبحت انسان لا مبالي وانسان هارب من كل شي الا من طيف حبيبتي للأسف ما قدرت انساها كنت أمثل أمامها اني نسيتها بس هي كانت الروح والجسد،واصبح حبيبها صديقي نلعب الورق ونأركل سوا وكان انسان وضيع وتافه وكان يحكيلي كل شي بصير معه معها،وكيف يستناها أمام الثانويه وتطلع معه بالسيارة وكيف يقبلها ويلمسها ويحكي لي لون ثيابها الخارجية والداخليه وانا انحرق واموت لاكن أمامه عامل نفسي ما مهتم وعادي ،وبيني وبين نفسي اقول هيدي هي يلي حاولت أنه ما المسها ولا اقبلها واحافظ عليها. يتبع
وكفرت بالتقاليد والعادات وبالنقاء والطهارة ،وكنت اتمنى ترجع ولو يوم واحد لي لكي اخليها تندم العمر بحاله ،ومرت سنة وانا وهي ليس بيننا كلام سنة مرت من عمري قرن سنه اجلس على البلكون ليل نهار لألمحها سنة اتحلف لها كيف عملت فيي هيك سنة كيف باعت الغالي بالرخيص،وسمعت انها انخطبت لواحد ببلد عربي قريب من بلدنا لأبن خالة امها انخطبت لست انا وليس جاري هل مرة انسان لا اعرفه ولا اعرف عنه أي شيئ ،خلص خسرتها وخسرت كل شيئ مستقبلي ضاع وانا اركض ورا سراب ورا بنت ما تستاهل دمعة عيني ولا تستاهل دقه من دقات قلبي أصبحت اكرهها ما هو هيك احيانا يقلب الحب لكره صحيت متأخر أصبح عمري ٢٠ سنة وضيعت من دراستي الكتير وقلت لازم اعمل شي امي تفتخر فيه حاج كنت طرطور وهي كمان حياتها بالطول والعرض،اتصلت ب بيي وقلت له بدي افتح محل أجهزة كهربائيه اعترض وبتعرفوا الأب انت فاشل وما كملت دراستك وكلام اسطوانة كلنا بنعرفها لاكن بفضل الماما مشي الحال وفتحت محل مع صديق لي عنده خبرة واتكلنا على ربنا ،اشتريت سيارة ورجعت كملت حياتي لاكن هي أمامي بحكم جارتنا،
وبيوم ما كنت أتوقعه جائتني إلى المحل وقالي صديقي في بنت بدها اياك برا امام المحل طلعت وما متوقع تكون هي وشفتها سلمت عليها عادي لاني واحد هل لحظة ما عندي قلب حقود وما بعرف ازعل من حدا اكتر من لحظتها بنسى بسرعة بس كان هي بدها البعد كله،المهم سلمت عليها وباركتلها وقالت لي في مكان نتحدث فيه غير الشارع ،دخلت المحل وكان هناك غرفه عاملينها مكتب دخلناها وسالت من جزدانها علبه ملفوفه بورق هدايا وقدمتها لي ،قلت لها لي قالت نعم جبتلك اياها هديه من بلد خطيبها لأنها تذكرتني فتحت العلبه كان هناك قلم باركر وتعليقه مفاتيح تشكرتها وقلت لها ما كان لازم تتعبي نفسك ،قلت انت كنت دائما معي واعترفت بحبها لي وانا ضميتها لصدري لاكن هل مرة انتقامآ لي ولعذابي وأصبحت ارسم كيف سأنتقم ،تواعدنا على اللقاء وتركتني وذهبت. يتبع
وتكرر اللقاء والضهرات بالسيارة واللمسات وغيره وغيره وشيطاني الخبيث عامل عمايله ووقع المحظور وهي مخطوبه ومكتوب كتابها وانا هنا شيطاني وصل الي بدوا اياه ،وهنا تركتها وتنصلت منها وهي أصبحت تلحقني وتبكي وتترجى وانا أمامها مش عارف شو اعمل وبيني وبين نفسي مبسوط لانني ذللتها ،حاولت تمثل دور البريئة والمظلومة ودور العاشقة الولهانه بس انا قسي قلبي عليها على يلي عملته فيي وبطلت اصدق منها ولا كلمة وكل ما احن يرجع شيطاني يذكرني بكل الذي فعلته معي،وعملية صغيرة ويمشي الموضوع وهيك صار ،تزوجت وانجبت وكل ما تأتي إلى أهلها اراها ونتقابل والحياة ماشية .
النهاية
قصه ماثره بس ممكن كان فيه ظروف خلتها تبعد وبعدين رجعتلك تانى المفروض كنت ترجعلها لان مش سهل عل اى بنت انما تذل نفسها عشان ولد
بس يخساره
خير ما عملت خليها تعرف انو الحب مو لعبة
حزينه جداواكتر حاجه بتوجع حب من طرف واحد بس الرجاله ديما خاينين وكاذبين واحيانا مخدوعين فيهم ده اللى انا شايفه وشايفه انو ما فى حب حقيقى
انا ايضا سوف اشرككم قصتي
انا فتاة في العشرين من عمر قبل سنتين و في اخر سنة لي بالثانوية التحق استاذ رياضة بثانويتنا كان لا زال شاب وسيم و ذو شخصية قوية كل التلميذات كن معجبات به و الصراحة انا كذلك الا ان غروري كان لا يسمح لي باضهار ذلك ……. كنت ماهرة جدا في لعبة كرة السلة و منخرطة في النادي الرياضي للثانوية … و هو كان مكلف بتنضيم مسابقة لكرة السلة بين ثانويات المدينة … التداريب اليومية التي كنا نقوم بها كانت تحتم علي اللقاء به يوميا ….. و خلال فترة المسابقة اكتشفت انه ذو شخصية مرحة الشيء الذي زاد من اعجابي له… انتهت المسابقة و بالمناسبة كان فريقي هو الفائز الا ان ذلك لم يفرحني بل كنت حزينة لان كل تلك الأوقات التي أمضيتها معه سوف تنتهي .. إلا أن حزني لم يدم طويلا حين جاء عندي و أخبرني انه معجب بطريقة لعبي و طلب رقم هاتفي من اجل ان يواصل التدرب معي…جعلني الامر اطير من الفرح لكن كبريائي و غروري و اللذان يميزانني جعلاني اتضاهر بأن لا شيء مما قاله يهمني …. ذلك اليوم عدت الى البيت مع الساعة 7 مساءا كنت متعبة جدا استحممت و خلدت للنوم مباشرة .
استيقضت مع 3 فجرا و اخدت اتصفح هاتفي و قعت عيناي على رسالة في الواتساب مكتوب فيها” مرحبا .. كيف حالك انشاء الله تكوني رتحتي.. انا الاستاذ سعيد اتمنى تحتفضي برقمي” فرحت جدا لتللك الرسالة و اجبته مباشرة و بكل ثقة “الحمد لله ارتحت … و سوف احتفض برقمك” لم تمضي سوى ثواني معدودة حتى اجابني على رسالتي ” ما نمت بعد” جاوبته بدوري .. طال حديثنا تللك اليلة حتى الصباح الى ان مضمونه لم يكن سوى على الرياضة و كرة السلة …. لازلت اتذكر ان سهري معه تلك اليلة كان سببا في تأخري عن الدراسة اليوم الموالي … كن كل يوما نتحدث في الواتساب و بدأت موضيع حديثنا تتعدد … حتى ذلك اليوم الذي طلب مني ان نلتقي خارج الثانوية كنت متوترة جدا و لم اعرف هل سوف اوافق ام ارفض لكن صديقتي المقربة شجعتني على القبول …. التقينا و كنت خائفة من ان يراني احد معارف ابي او اخي و قد شعر هو الاخر بخوفي لذلك طلب مني ان نصعد و نجلس في سيارته كي لا يرانا احد رفضت و صرخت في وجهه قائلة انا لست كالنوع الذي تعرفه و خرجت من المقهى مسرعة احسست بخيبة امل لأنني كنت اضن انه مختلف عن الاخرين …. عدت الى البيت و الحزن ضاهر علي لكني لم ابوح به لأحد لم اتصفح هاتفي طوال تلك اليلة في الصباح الموالي حين اخدت هاتفي وجدت 12 اتصالا من عنده و رسائله كثيرة كانت كلها ر سائل اعتذار الا ان ذلك لم يغير بداخلي شيئا .. ذهبت الى المدرسة و بعد انتهاء الحصص الدراسية لذلك اليوم و جدته واقف بباب الثانوية ينتضرني رفضت الحديث معه في البداية الا انه اصر على ان نتكلم اعتذر من و اخبرني ان قصده لم يكن كيفما فهمته و هناك اعترف لي بإعجابه بي بعد اسبوع بالضبط تطورت العلاقة بيننا لتصبح علاقة حب … انتهيت من دراستي الثانوية و التحقت بالجامعة …. عشت معه اجمل لحضات عمري والتي لن انساها ابدا .. لدرجة اني كنت اضن انني في حلم .. حلم استيقضت منه ذلك اليوم الذي طلب مني ان نلتقي في المقهى القريب من جامعتي و الذي كنا نلتقي فيه دائما… جلسنا و علامات الحيرة و التوتر كانت باديية عليه امسكت بيده و سألته ما بك ؟ الا انه اخد يده بعيدا عني و اخبرني ان علاقتنا يجب ان تنتهي هنا سألته عن السبب فاجابني اننا غير مناسبين لبعضنا البعض … وانه يجب ان ابتعد عنه لانه رجل متزوج … و لم يتبقى له سوى ايام معدودة ليصبح ابا .. صدمني كلامه هذا و جعلني اقف مصدومة لدقائق معدودة حين استيقضت من صدمتي و جدته قد غادر المقهى مرت ايام عديدة و انا لا اكل و لا انام فقد احببته بصدق الا انه مع الايام بدأت اتعايش مع الأمر و بدأت بمحاولة نسيانه ذلك الحب الذي كان بداخلي تحول الى كراهية هذا ماكنت اعتقده الا انني كنت دائما اتفرج على صوره و ابدأ بالبكاء… مرت ايام و انا على حالي هذا كان بين الفينة و الاخرى يتصل بي الا انني كنت لا اجيب … فكلما رايت رقمه على شاشة هاتفي لا يخطر ببالي الا ذلك الكلام الذي قاله لي في لقائنا الأخير بالمقهى … و كما سبق و اخبرتكم اني فتاة صاحبة غرور و كبرياء…
و انقطعت اخباره و انا عدت الى حياتي العادية كأن شيء لم يكن حتى ذلك اليوم الذي اتصل بي *عثمان* و هو اقرب اصدقائه و الذي كان على دراية بعلاقتنا اتصل بي و قال * حبيبك مات … سعيد مات ..* لم استوعب كلامه و لم اصدقه ضننت انه يتلاعب بي و ارسل لي فيديو من جنازته بعد مشاهدته اصبت بانهيار عصبي دخلت على اثر المستشفي لمدة 15 عشر يوم والى حد اليوم لم يعرف احد من اهلي سبب ذلك الانهيار العصبي.
بعد خروجي من المستشفى اتصلت بعثمان و طلبت منه ان يأخذني لزيارة قبره … عند و صولنا رأى بعيني ذلك الحزن الممزوج بالحب و الكراهية و الحقد و خيبة الأمل … و في طريق عودتنا سألته عن حال ارملته و طفله ر أيت ترددا كبير فيه الا انه قرر ان يبوح لي بكل شيء اخبرني ان سعيد لم يكن متزوجا ولا ابا و لكن قرر ان ينهي علاقتنا حين اكتشف انه مصاب بسرطان الدم و ان فرص عيشه ضئيلة جدا …. و لقد اخترع تلك الكذبة من اجل ان اكرهه و الا احزن على موته… و اتصلاته الاخيرة لي كانت من اجل توديعي فهو كان على فراش الموت هناك صدمت صدمة اخرى في حياتي تمنيت ان اموت و الحقه و الا اعيش في هذه الحياة .. تمنيت لو كانت قصة زواجه حقيقة و بقي على قيد الحياة … قصتي مرت عليها اكثر من اربع سنوات الا اني لم استطع نسيانه و طيفه لازال يلاحقني…
الله يصبرك قصتك جدا مؤثرة
الله يصبرك قصتك مأثرا جداً
حزينه جدا ربنا يصبرك ويرحمه
ربنا يصبرك ويرحمو
مرحبا أنا طالبة في الصف الاول الثانوي أحب دراستي كثيرا واريد ان اكون مهندسة في المستقبل فلكل منا حلم يريد أن يحققة دراستي ماشية كويسة وأنا كمان متفوقة فيها كتير المهم إنة أهلي زي ناس كتير عايزين يجوزوني بس المشكلة إنة أنا مش موافقة وبعدين انا مش بفكر إني أرتبط او اني اعمل علاقة دلوقتي انا كل اللي بفكر فية هو دراستي وبس ومعنديش إستعداد إني ضحي بحلمي ومستقبلي علشان أي حد بس انا مش لأية حل لمشكلتي وكمان انا اهلي مبيتفاهموش معايا ولا بيسمعوا رائي وكمان الشخص اللي هما عيزني اتجوزوا مش متعلم وانا مبحبوش فياريت لو حد عندة حل يساعدني يقلهولي بسرعة واكون ممنونالة كتير
بعين الله
الا ما تفرج
حسبي الله ونعم لوكيل بكل ظالم
الله كريم
الله يفرجها
في الحقيقة انا عايزة احكي مشكلتي واتمني اني الاقي الحل هنا انا طالبة في الصف الاول الثانوي أحب دراستي كثيرا واريد ان اكون مهندسة في المستقبل فلكل منا حلم يريد أن يحققة دراستي ماشية كويسة وأنا كمان متفوقة فيها كتير المهم إنة أهلي زي ناس كتير عايزين يجوزوني بس المشكلة إنة أنا مش موافقة وبعدين انا مش بفكر إني أرتبط او اني اعمل علاقة دلوقتي انا كل اللي بفكر فية هو دراستي وبس ومعنديش إستعداد إني ضحي بحلمي ومستقبلي علشان أي حد بس انا مش لأية حل لمشكلتي وكمان انا اهلي مبيتفاهموش معايا ولا بيسمعوا رائي وكمان الشخص اللي هما عيزني اتجوزوا مش متعلم وانا مبحبوش فياريت لو حد عندة حل يساعدني يقلهولي بسرعة واكون ممنونالة كتير
من كلامك مبين عليكي الغرور نصيحتي الك احكي مع اهلك بالتفاهم والادب واعطيهم صورة انك بتستحقي انك تدرسي وانو تعبهم معك ما راح يكون على الفاضي
أسعدوُا منَ تحبوُن قبلَ أنَ تبكوُا علىَ وُداعه
الله يصبرك يا اختي وان شاء الله خير
هلا بك
ليس للحب نهايات سعيدة دوما بل كثيرا ما تكون النهايات صادمة مؤلمة تؤرقنا ولا نصدقها خاصة عندما يكون قاتل هذا الحب هو الحبيب نفسه فهنا تكون صدمتنا اكبر ولا تصدق.
انها فتاه عاديه جدا تتشابه ظروف حياتها مع الكثيرات في هذا المجتمع المتشابك فوالدها دوما في العمل ووالدتها تعمل في النهار وتهتم بالمنزل في المساء فهم كالتروس التي لا تعرف الراحه.
هي فتاه في السابعه عشر من عمرها مراهقه صغيرة تقضي اغلب اوقات فراغها في مشاهده التلفاز او امام شاشه الكمبيوتر وتصفح الصفحات الالكترونيه.
ذات يوم ظهر امامها صفحه جديدة للمحادثات دخلت وسجلت بياناتها ووضعت صورة لها ولم يمضي علي مافعلته نصف الساعه حتي انهالت عليها طلبات المحادثات وهي كانت سعيدة بالتحدث مع الناس تارة تكلم هذا وتاره هذا فأصبحت تقضي اغلب وقتها امام الكمبيوتر.
كانت تحب رؤيه الصور الشخصيه للأخرين وذات يوم رأت صورة شاب اعجبت به كثيرا وحاولت ان تكلمه ولكنه دوما يصدها ولا يرد عليها ولكنها كانت حقا شديدة الاعجاب به لذا قررت الا تستسلم ووضعت خطه في محاولة للإيقاع به ولكنها لم تدرك انها خطت بيدها اول سطور نهايتها وانها تسير بخطي ثابته نحو هلاكها ودمار حياتها ومستقبلها.
تطورت العلاقه بينهما وازدات المحادثات بينهم ثم تبادلا ارقام الهواتف وبعدما كانا يتحدثان لمدة ساعه اصبحا يتحدثان طوال اليوم وطلب منها ان ينقلا علاقتهما الي ارض الواقع واراد ان يراها ولو لمرة واحدة ولكنها كانت من اسرة محافظه للغايه لا تخرج الا برفقه اهلها وهم لن يسمحوا لها بالخروج وحدها فحاولت ان تتهرب منه فهي تخشي ان تخبره بذلك فيعتقد انها لا تزال صغيرة ويبتعد عنها وهي لن تتحمل فراقه فهي تحبه وباءت محاولاته محاولاته في اقناعها باللقاء بالفشل فإطمئن اليها وقرر الارتباط بها بشكل رسمي والتقدم لأهلها لخطبتها.
استحسن اهل الشاب الفكرة وظنوا انها ستكون فرصه ليستقيم ويبتعد عن كل ما هو حرام اما اهل الفتاه فإستنكروا الفكرة تماما فإبنتهم لا تزال صغيرة ولن تستطيع تحمل ان تكون مسئوله عن منزل واطفال فهي لا تزال طفله .
تقبلت الفتاه رفض اهلها بالمزيد من العند والاصرار فإمتنعت عن الطعام والشراب وحبست نفسها في غرفتها حتي تدهورت صحتها وفقدت وعيها اكثر من مرة حتي خاف اهلها واضطروا للانصياع وقبول هذه الزيجه رغما عنهم ولكنهم اخبروها انها مسئوله عن خيارها .
تزوجا الشابان وكان في الشهر الاول غايه في اللطف والطيبة وشعرت بأنها احسنت الاختيار وان اهلها اخطأوا في حقه كثيرا، ولكن لم يمر شهر حتي تغيرت طباعه فكان يغار عليها بشده ويفقد صوابه كلما رآها تكلم احدا او تجلس امام شاشه الكمبيوتر حتي اهلها منعها من التواصل معهم الا من خلاله.
واخيرا حدث ما لا تحمد عقباه فقد ضربها لأتفه الاسباب كان يضربها حتي فقدت وعيها من شدة ضعفها وعندما استيقظت كان بجوارها يبكي وينوح ويعدها انها ستكون المرة الاخيرة ولكنه نكث بوعده ولم تكن الاخيرة فقد تكرر الامر كثيرا حتي انها فقدت جنينها كانت تمكث في المنزل طويلا حتي تختفي اثار ضربه من وجهه وجسدها واسوء ما في الامر انها لا تستطيع ان تخبر اهلها او ترتمي بأحضان امها وتبكي فهي من اختارته ويجب ان تتحمل نتيجه اختياراتها .
ازداد شراسه مع مرور الوقت والايام واصبح الوضع لا يطاق ولم تعد تتحمل ضربه واهانته فقد كان يحاسبها علي النظرة او ابسط كلمه حتي لو نسيت ضوء الغرفه كان يري ان الحل لمعقباتها هو الضرب .
حاولت ان تلجأ لوالدته لعلها ترجعه وتساعدها ولكنها اقنعتها ان الكثير من هذه الامور تحدث دوما بين الازواج وعليها تتحمل وتصبر والا تخبر احد بأسرار بيتها وعندما علم بما قالته لأمه قرر ان يعاقبها بشدة حتي لا تقول شئ مرة اخري فضربها ضربا مبرحا في الوجه والجسد وهددها انه سيطلقها ويتزوج عليها وهنا لم تحتمل اكثر من ذلك فصرخت في وجهه انها تكرهه وتريد الطلاق والانفصال عنه وانها نادمه علي عدم سماع كلام والديها فقد كانوا محقين .
لم يصدق ان زوجته التي كانت تتحمل كل هذا ولا تتكلم جاءتها الجراءه لتطلب الانفصال ضربها ورماها علي الاريكه تبكي ودخل الي غرفته ليحضر مسدسه وهو يكرر:
– ماذا قلتي؟
وهي مازالت مصرة علي موقفها تريد الطلاق ولم تكمل جملتها حتي انطلقت رصاصه الغدر من هذا الشيطان لتخترق جسدها وتسحب منه الحياه .
توفت علي الفور وتم القبض عليه وبرر فعلتها بأنه كان يشك بسلوكها وتم الحكم عليه بخمس سنوات.
كانت ضحيه الحب ضحيه لرجل لم يفهم معاني الحب وفي النهايه حصل قاتل هذه الشابه التي لم تنعم بحياتها سوي علي اجازه مدتها خمس اعوام سيخرج بعدها اشد اجراما ليوقع فتاه اخري في غرامه ويقتلها عندما تعترض علي اهانتها واهدار كرامتها
مثل هاذا الشخص مريض نفسي
لا للحب
اليوم احكى لكم قصه حقيقه الفتاه اسمه سندس سندس جميله جدا وبرايه كانت تحب الشاب وفى يوم وهى رجعه من عند عيد ميلاد صحبته عملت حادث الحادث سبب لها فى وجهه مشوهه فتركه لانها شكله وحش حزنت جدا وتعبت بس قرارت ان تنسها وان تبداء حياه جديد وانها ميتهليش ولا يستحقه ووانو كان يحبه عشان شكله بس قرارت ان تنسها ولا تفكر فيه بس بليل وهى قاعده وحدها كانت ساعت بتفكر فيه وتبكى وتنام وهى بكيه حرقت لها هداياته وكل شى وبتدات تدرس وتبحث وتعمل لحد ما بقت اكبر دكتور فى العالم وغيرت شكله وفى بمره صدمت بهذا الشاب لكن ماعارفهيش لكن قالت سورى ما كونتش اقصد وفى مره كان ذاهب الى المستشفى ودخل ولم سمع صوت الممرضه وهى بتنهد على دكتور سندس وشايفه اصدمت انها هى راح دخل وقالت نعم بتشتكى من اى راح قال سندس انا انتى مش عارفنى
لا حطرتك مش فاكراك
انا محمد حبيبك
حبيبى انا مش بحب حد وحطرتك جاى تكشف فتفضل قولى حطرتك بتشتكى من اى
سندس انا اسف
نعم اسف اسف على اى بضبط قولى اسف على اى على قلبى ال تكسر بسببك وكونت بتالم وانت مش حاسيس بيا ولا على انى كونت كل يوم بنام والدموع فى عيونى ولا على انى فى اكتر وقت كونت محتاجك فيه ملقتكش سبنتى ومشيت جاى تتاسف على اى سبنتى لانى عملت حادث شوهتى وشى وده مش بيدى ولا حد مفضلتيش جانبى
سندس سمحينى انا كونت غلطان انا اسف سمحينى على كل حاجه عمليته سندس انا بحبك
بتحبنى وانت لو بتحبنى كونت سبنتى ومشيتى انت حبييتنى عشان شكلى وبس كل حاجه ما بينا مسحته من ذاكرتى حد الذكريات الجميله اللى كانت بينا نسيتها نسيت كل حاجه تخصك انا هكشف عليك لانك مريض عندى وبس مش عايز اشوفك تانى
مرت الايام وسندس بقت اكبر دكتوره وتزوجت من شاب كويس واخلاقه محترمه وبيحه جدا وحبه عشان روحه مش شكله ام محمد فعرف الخبر وندم انها تركه لكن الندم جاى بعد فوات الاوام
يارب روايتى تتنيشر
اهم حاجه فى الحكايه
ان الجمال جمال الروح مش الشكل وان الشخص لم يحب يحب من القلب ويحرب الدنيا عشان حبيبتو وان احيانا لزم نختار صح يام نترك هذا الامر الى ربنا يختار لى الشخص المناسب وشكرا
جميله اوى
أنا من اليمن قصتي…حبيت الأوله وتزوجها ولي منها أربعه أبناء المهم عشر سنوات وانا رايح جاي من بيتي إلى بيت أهلها فطلقتها وتزوجت الثانيه وحبيتها ومضت سنه ونصف السنه وتغيرت طباعها بعد أن دللتها ومنحتها الراحه الكامله ولكنها عابت وباعتني.فطلقتها وتزوجت الثالثة ابنت عمي وهي الآن بجانبي نايم ربي يحفظها لي ويجعلها أخر زوجه في حياتي؟ أريد التعليق لو سمحتو
ربي يصبرك خيتي قصتك شبيه الموت
بدك نصيحة اذا هي مرتك الثالثة صالحة ومنا وحشة عيش معاا واذا اكتشفت انا مو صالحة وطريت تطلقهاا لا تتزوج ثانية عيش لي اولادك احسن وربيهم احسن تربياا هيدي نصحتي إلك
الحب شيء لا يمكن تفسيره ولا شرحه الحب هو المستحيل الذي لم يعرفه أحد
استاذاء بسمة ارجوكي سعدينا انا اختك من مصر متجوزة في السودان ونفسي ارجع بلدي وجوزي بيعزبني ممعيش تمن تزكرتي وماعية عيال ارجوكم مش محتاجة غير تمن التزاكر والله ارجع بس بلدي
انشاء الله
مرحبا بكم جميعا
الله يرحمه ويغفر له ويصبر قلبگ ياحبيبتي