يقال أن للأطفال بصيرة خاصة بهم دونا عن الكبار، حيث يتمكنون من رؤية وسماع أشياء يعجز عنها البالغين؛ الجميع منا يظن أن الأطفال يتمادون كثيرا في تخيلاتهم لدرجة أننا لا نصدقهم ونناهم عن الكذب والادعاءات، ولكن إن وجدت أدلة صريحة على قول الأطفال للأمور الغريبة هل يصبح الأمر حينها مرعبا بالنسبة للبالغين؟!
8 قصص جن مخيفة
القصة الأولى:
تحكي امرأة أنها بيوم من الأيام كعادتها كانت ذاهبة لعملها، لاحظت وجود طفلة صغيرة تحدق إليه بشدة، اقتربت منها المرأة وسألتها: “ما بكِ يا حبيبتي؟!، هل ترغبين بشيء أفعله لأجلكِ؟”
الطفلة: “إنكِ سيدة جميلة للغاية”.
تقول ابتسمت بخجل شديد: “شكرا لكِ يا حبيبتي”.
الطفلة: “إنكِ جميلة لدرجة تجعلني أرغب بقطع رأسكِ، ووضعها بحقيبتي وحملها معي أينما ذهبت!”
القصة الثانية:
تحكي إحدى الزوجات مأساتها مع صغيرها الوحيد…
كلما هممت لأحممه أجده يهاب الماء بطريقة تجعلني أتعجب من أمره، وذات مرة سألته عن السبب، فأجابني إجابة جعلت قلبي يتوقف حينها: “لقد مت غرقا في السابق يا أماه!”
القصة الثالثة:
وسيدة أخرى تحكي ما عاشته بإحدى الليالي من رعب بسبب ابنتها الصغرى التي تبلغ من العمر ستة أعوام، أيقظتها ليلا لتخبرها بأن السيدة كذا تريدنا أن نترك منزلها ونرحل عنه وإلا قتلتنا جميعا، ما أدهش الأم أن ابنتها الصغرى نطقت باسم مالكة المنزل السابقة والتي ماتت محروقة بالنيران به!
القصة الرابعة:
تحسنت ظروفنا المادية فنقلنا لمنزل جديد وأجمل، ولكن كانت ابنتي لا تنام على السرير مطلقا مهما حاولت معها، فضلت بالمنزل الجديد أن تنام على الأرض.
وعندما سألتها عن السبب أجابت: “لقد حذرتني الفتاة التي تمتلك السرير أن أنام على سريرها!”.
القصة الخامسة:
كنت بالمطبخ عندما سمعت ابنتي الصغرى تتغنى بكلمات أغنية اعتادت والدتي أن تغنيها لي يوميا عندما كنت صغيرة، تعجبت كثيرا حيث أنني لم أغنها يوما أمام ابنتي، اعتقدت أنه أحدا ما علمها إياها ولكنها أغنية قديمة للغاية ونادرا ما يتذكر كلماتها أحد، إنها أغنية منذ زمن والدتي.
وعندا سألت ابنتي الصغرى من أين حصلتي على هذه الكلمات الجميلة التي تتغني بها، أجابتني قائلة: “جدتي تأتي كل يوم لتغنيها من أجلي، إنني أحبها جدا يا أمي، ولكن جدتي وصتني ألا أخبر أحدا بأنها تأتي لزيارتي، إياكِ أن تخبريها يا أمي”.
ما جعلني مصابة بالذعر الشديد، والدتي توفيت قبل حملي بابنتي بما يقارب ستة أعوام!
اقرأ: قصص رعب مكتوبة طويلة لعشاقها قصة الغابة المرعبة
القصة السادسة:
تقص إحدى الأمهات قصة جعلتها مرعوبة من ابنها الصغير، حتى أنها أوشكت ألا تقترب عليه.
بالبلاد الأجنبية شيء يسير إجهاض الأجنة بأي وقت على حسب رغبة الآباء، حتى أن القانون لا يحاسبهم على هذه الجريمة؛ وبيوم من الأيام جاء الطفل لوالدته وأخبرها بأنه دوما يلتقي بأخته الكبرى والتي حزينة للغاية مما فعلته بها والدتها.
تقول الأم أنها لا تملك أبناء غيره، وعندما أرادت أن تستفسر منه من هي أخته الكبرى، أخبرها عن الجنين الذي أجهضته قبل سبعة سنوات!
اقرأ: 3 قصص مرعبة بنهاية مضحكة للغاية لدرجة أنك لن تصدقها
القصة السابعة:
مكثت أعوام طوال أنتظر كوني حاملا بطفل، كم اشتقت لهذا الإحساس!
وذات يوم كنت أقف بالشرفة أتلذذ بالنظر للصغار وهم يلعبون بالشارع، حتى أنني أحيانا كثيرة تأخذني العاطفة أنزل ألعب معهم، وأعطيهم الكثير من الحلويات؛ نظرت إلي طفلة منهم وأخبرتني: “متى ستلدين طفلكِ؟!”
شعرت بالنقص حينها، ولكن ما جعلني يجن جنوني بليلتها اكتشفت أنني حاملا!
اقرأ: قصص مرعبة جدا حقيقية لأصحاب القلوب القوية
القصة الثامنة:
بكل ليلة متعود على تقبيل يد والده وأن يقول له: “تصبح على خير يا أبتي”.
ولكن بهذه الليلة احتضنه ودام حضنه طويلا لدرجة أننا تعجبنا كثيرا من أفعاله، وأخبره: “الوداع يا أبتي”.
سأله والده: “لماذا اليوم الوداع يا أبتي وكل يوم تقول لي تصبح على خير يا أبتي؟!”
لم يجيب بكلمة واحدة وذهب لينام، وعندما أردت إيقاظ والده في الصباح وجدته متوفى، حزنت كثيرا على فراق زوجي ولكن الإحساس الأصعب والأمر أنني من حينها أخاف من ابني الوحيد وأخشاه في كثير من الأمور!
اقرأ: 3 قصص مرعبة من الذاكرة لمحبي الرعب
كان في قديم الزمان عاجوزا تعيش وحدها في بيت صغيرا ذات يوما كنت ذاهبت لفراشها و المطر يهطل بغزارة قبل أن تطفىء الضوء انقطعت الكهرباء فنامت و في منتصف الليل استيقظت و إرادة الذهب إلى المرحاض لكن قبل أن تفتح الباب سمعت صوت يقول لاتخرجي و إلى ساقتلك راود العجوز الشك و الرعب و قالت له من فضلك لا تقتلني لاكن الصوت لم يعد فارادة أن تفتح الباب ليترى ماذا صار لكن ما أن فتحت الباب وجدت الكهرباء عادة و المتكلم لم يكن جن او وحش بل كان التلفاز ههههههههه
كنت عارفة والله
غباء
الكلم مش مرعب
مفيش رعب خالص
هههههههههههههههه راىع
لا مش بتخوف
ما تخوف