قصص مضحكة سعودية واقعية حيث تمتلئ الحياة الواقعية بالكثير من المواقف المضحكة التي تجعلنا نبتسم عند سماعها
قصص مضحكة سعودية واقعية
يشتهر الشعب السعودي بمواقفه المضحكة التي بمجرد سماعها نمرح ونفرح بها, وإليكم بعضا من هذه القصص:
قصة (ضالين):
حدث هذا الموقف مع شاب داخل المسجد في وقت صلاة المغرب, وإذ هو متأخر قليلا عن الإمام, وكان الإمام يقرأ في سورة بعدما انتهى من قراءة الفاتحة, وكان الميكرفون به عطل ما, فدخل الشاب متحمس إلى الصلاة, وكان الشاب قد وقف في الصف مع المصلين, وسمع الإمام يقول “ضالين” ورد قائلا بعلو صوته “آمين” فضحك كل من كان في الصف الأخير حتى الإمام سكت قليلا وكان يضحك أيضا فضحك الشاب عندما عرف حقيقة الموقف.
قصة عسى ما نست:
يحكي رجل أنه كان ذاهب للعمل فغيرت له زوجته الثوب, فطلب منها أن تنقل كل أغراضه إلى الثوب الجديد, فذهب إلى صلاة الفجر وركب السيارة وشغل السيارة, وإذ هو سائق في طريقه تذكر محدثا نفسه: ” يا ليت زوجتي لم تنسى أن تضع المفاتيح في جيب الثوب الجديد”, وظل يفتش في جيوبه عن المفاتيح ولكنه لم يجدها, ورجع إلى البيت وهو محتار جدا ويبحث عن المفاتيح, وجلس وألقى مفاتيح السيارة أمامه فتذكر أخيرا أن المفاتيح كلها مجتمعة معا في ميدالية واحدة وظل يضحك وهو جالس بمفرده.
قصة الشغالة:
جالسين في بيتهم واتصال هاتفي من المطار يبلغهم عن وصول الشغالة, فذهب الرجل إلى المطار لاستلامها بنفسه, فمن الطبيعي أن الشغالة معها حقيبتها التي بداخلها ملابسها الخاصة, فذهب الرجل ومعه الشغالة إلى السيارة ويفتح الرجل حقيبة السيارة لتضع حقيبتها بداخلها فتفاجأ الرجل أن الشغالة تمد قدمها داخل حقيبة السيارة فلم يستطيع منعها من كثرة الضحك من الموقف الذي يشاهده, وأخيرا مسك نفسه من الضحك وأخبرها بحقيقة الأمر بعد ما كل الموجودين ضحكوا على الموقف المضحك هذا.
قصة إيه اللي صار:
هناك امرأة تستحي كثيرا من كل شيء, ولما تزوجت كانت تستحي تتكلم مع جوزها, وكانت صديقاتها يلمنها كل اللوم على أن تتحدث مع زوجها و تداعبه بيديها, ففي مرة من المرات كان زوجها على السطوح وكان نازل من على السلم فتسرع هي و تدفعه من على السلم فيتدحرج إلى أن وصل لنهايته وهو يقول إيه اللي صار إيه اللي صار؟!