قصص رعب المدرسة المسكونة والنفق الغامض
موعدنا اليوم مع واحدة من اكثر القصص رعبا وا ثارة وهي قصة المدرسة المسكونة ، فسواء المدرسة او غيرها من الاماكن هناك الكثير من الامور الغامضة التي ربما تحدث وتثير الرعب ، ولا يمكننا انكار وجود هذه الاماكن في الحقيقة ، فالكثير من المواقع حول العالم يثار حولها العديد من التساؤلات ، بالطبع الاماكن المسكونة موجودة في عالمنا تقريبا في جميع بلدان العالم ، الكثير من هذه الاماكن اثير حوله قصص مرعبة لدرجة لا يتخيلها احد ، في الواقع هذه القصص في كثير من الاحيان تكون حقيقية ، والآن لنتابع معا تفاصيل قصتنا المرعبة جدا وهي قصة من انتاج قناة اليوتيوب ( هلاوس رعب ) ، والتي تعتبر من اروع القنوات على اليوتيوب المثيرة لقصص الرعب المشوقة ، فنتمنى ان تستمتعوا بقراءة هذه القصة و نتمنى ان تنال اعجابكم.
قصة المدرسة المسكونة
تدور احداث القصة حول طالب انتقل حديثا الى احدى المدارس الشهيرة ، كان هناك الكثير من الاقاويل عن هذه المدرسة ، فالمدرسة تعتبر قديمة لدرجة انها تعتبر اول مدرسة تم بنائها في المدينة ، يقال ان هناك مجموعة من الارواح التي تسكن هذه المدرسة ، ربما نسمع هذه الكلمات كثيرا من الطلاب لعدم رغبتهم في الذهاب الى المدرسة ، ولكن الغريب هو ان هناك اشاعة متداولة عن وجود نفق اسفل المدرسة ، هذا النفق كان الجنود يستعملونه للاختباء من الغارات الجوية اثناء الحرب العالمية الثانية.
اقرأ ايضا : قصص رعب حقيقية
يقال انه ذات مرة كان هناك مدير مجنون ادار هذه المدرسة ، كان المدير يتفنن في تعذيب الطلبة لدرجة انه كان يقوم بقتل الطلاب الذين لا يحبهم ويقوم بالقاء جثثهم في ذلك النفق ، مع كثرة حوادث الاختفاء للطلاب تدخلت الشرطة وتم القاء القبض على ذلك المدير ، في الحقيقة لم يصدق ذلك الطالب هذه الاقاويل معتبرا ايها اشاعات تشبه الاساطير القديمة التي لا يمكن تصديقها ، مع انتشار هذه الاقاويل قرر الطالب الجديد اثبات عدم وجود اي انفاق اسفل هذه المدرسة ، كان لهذا الطالب 5 اصدقاء مقربين.
اتفق الطالب الجديد مع اصدقائه على الاختباء في المدرسة و الانتظار حتى يرحل الجميع ومن ثم تبدأ رحلة البحث عن النفق ، بعد انتهاء اليوم الدراسي وانصراف الجميع قام الطلاب بتقسيم انفسهم الى ثلاث مجموعات ، المجموعة الاولى كانت الطالب الجديد ومعه سارة والمجموعة الثانية كانت فتحي ومعه يوسف ، اما المجموعة الثالثة فقد كانت ليلى ومعها طارق ، ظل البحث عن النفق متواصلا لعدة ساعات ولكن بدون جدوى ، حينها قرر الاصدقاء الذهاب الى صالة الالعاب الرياضية لممارسة بعض الالعاب و الاستمتاع قليلا قبل العودة الى منازلهم.
و يمكنكم ايضا قراءة : قصص رعب تركية حقيقية القرى المهجورة في الريف التركي
فجأة حدث امر مرعب جدا ، تحرك احد الكراسي من مكانه وكأن هناك من قذفه بكل قوة باتجاه الجدار ، لدرجة ان الكرسي تحطم الى قطع صغيرة ، لم يكن هذا هو الامر المخيف الذي حدث بل اكتشف الاصدقاء جيشا من الصراصير يقتحم المكان ، قالت ليلى : هيا بنا لنذهب الى اقرب مخرج من المدرسة ونغادر على الفور ، انطلق الاصدقاء مسرعين للذهاب الى المخرج ولكن الصراصير كانت قريبة جدا ، لم يجد الاصدقاء طريقا سوى الى الاسفل حيث وجدوا امامهم بابا مفتوح ، على الفور انطلق الاصدقاء واغلقوا الباب خلفهم.
بينما كان الاصدقاء يلتقطون انفاسهم سمعوا صوت خطوات تقترب منهم ، كان الظلام حالكا ولم يتمكن احد من رؤية الشيء الذي يقترب منهم ، شعر فتحي بالخوف الشديد وانطلق نحو احدى الغرف القريبة ، لحقت به سارة وما ان دخلت سارة تلك الغرفة خلف فتحي حتى اُغلق الباب بقوة ، ركض باقي الاصدقاء خلفهم وحاولوا فتح الباب ولكن الباب كان مغلقا بقوة ، بعد ثواني معدودة من اغلاق الباب سُمع صوت استغاثة من الداخل ، كان الصوت صوت سارة فقد كانت تصرخ بقوة ، بدأ الجميع يسمع صوت اشياء تتكسر داخل الغرفة.
بعد دقائق قليلة فُتح اخيرا الباب ، دخل الطالب الجديد ومعه باقي الاصدقاء فوجدوا سارة على الارض لا تقوى على الحراك ولكنها على قيد الحياة ، اما فتحي فقد كان يركض باتجاه النافذة ، تمكن يوسف من الامساك بفتحي وهنا بدأ فتحي يصرخ ويقول : اتركني اريد ان اموت ، قرر الجميع انهاء هذا اليوم و الخروج بسرعة من المدرسة ، بالطبع كان الجميع يسير ببطئ فسارة و فتحي كانا في حالة صدمة ولا يملكان القوة للسير بسرعة ، بينما كان الاصدقاء يسيرون باتجاه الباب الرئيسي حدث امر جمّد الدم في عروقهم.
اقرأ كذلك من خلال موقعنا : قصص رعب يوتيوب
بدأت ابواب الفصول تّفتح و تغلق بمفردها ، شعرت ليلى بالخوف الشديد لدرجة انها بدأت تبكي ، وصل الاصدقاء اخيرا للباب الرئيسي للمدرسة ، حاول الطالب الجديد فتح الباب ولكن بدون جدوى ، كان الباب وكأنه كالحائط لا يتحرك ابدا ، تدخل يوسف و طارق وفي النهاية تمكنوا اخيرا من فتح الباب ، خرج الجميع من المدرسة وبينما كانوا يركبون السيارة رأوا شيئا مرعبا ، رأى الاصدقاء ظلا غريبا ينظر اليهم من الطابق الثاني ، حينها تأكد الجميع بان الاقاويل المنتشرة عن هذه المدرسة ليست كذبة وانها حقيقية ، وقرروا عدم الذهاب الى هذه المدرسة مرة اخرى و الانتقال الى احدى المدارس الاخرى.
تبدأ القصة عندما كنا انا وعائلتي عند جدتي بيت جدتي بعيد عن الناس وكان في فناء البيت أشجار وعشب فنحن لم نزر جدتي منزو فترة كبيرة لأننا كنا في بلد اخرا وحينما وصلنا اتجهنا لبيت جدتي لنقضي اليلة عندها وكان في بيت جدتي غرفة لاتسمح لئي احد الدخول إليها وانا كنت فضولية جداً فنطزرت إلى أن نام الجميع وتسللت إلى الغرفة وما أن دخلت احسست بضيق شديد وراحة نتنة ورأيت كتب كثيرة مرمية على الأرض وكان هناك الكثير من الحشرات ونافزة صغيرة وخزانة وأشياء أخرى لا أعلم ما هي وبعد دقائق بدأت النافذة والخزانة تغلق وتفتح بعد هذا المنظر اغمي علية وما أن وعيت وجدت ابي وامي فوق راسي وكانت جدتي تنظر إلي بنظرات غريبة ومخيفة وكل ما عألتي تذهب لبيت جدتي ابقا في البيت ولا اذهب معهم
اذهبي إلي بيت جدتك ولا تخافي لأنها لن تؤذيك
ه>ه القصه ليست مرعبه حتى للاطفال